يقرأ عند كل ركن من أركان البيت الأربعة ءاية الكرسي والمعوذتين مرة واحدة لمدة أربعين يوما بلا انقطاع
فأجاب: "لا ينبغي للمريض استخدام الجن في العلاج، ولا يسألهم، بل يسأل الأطباء المعروفين، وأما اللجوء إلى الجن فلا؛ لأنه وسيلة إلى عبادتهم وتصديقهم؛ لأن في الجن من هو كافر، ومن هو مسلم، ومن هو مبتدع، ولا get more info تعرَف أحوالُهم، فلا ينبغي الاعتماد عليهم، ولا يسألون، ولو تمثلوا لك، بل عليك أن تسأل أهل العلم والطب من الإنس .
(باسْمِ اللهِ يُبْرِيكَ، وَمِنْ كُلِّ دَاءٍ يَشْفِيكَ، وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إذَا حَسَدَ، وَشَرِّ كُلِّ ذِي عَيْنٍ).[٣٥]
من داوم على هذه الأوراد بقراءة صحيحة في الصباح والمساء وعقب الصلوات المكتوبات وبإخلاص نية لله رب العالمين هذا لا يصيبه بإذن الله أذى من الجن ولو تسلط عليه إبليس بذاته لأن هذا أمر ورد في الحديث.
قم بالوقوف مستقيم الظهر مباعدًا القدمين بعرض الكتف. انحني بالظهر للأمام مع الإمساك بالدمبلز باليدين على الجانبين.
ينفعه أن يقرأ في كل زاوية من زوايا الغرفة ءاية الكرسي والمعوّذتين مرة مرّة لمدة سبعة أيام، فإن هذا حصن.
الشرط الثاني: أن تكون باللغة العربية للقادر عليها، فلا يحل له أن يرقي بلغة لا يعرفها، خشية أن تحتوي رقيته على محرم، من حيث لا يدري.
(أعوذُ بِكلِماتِ اللهِ التَّامَّاتِ من شَرِّ ما خلق).[٣٢]
أنظر: أهمية تعلم علم الدين بالتلقي والمشافهة من أهل المعرفة الثقات
حل السحر بالتبول عليه ورش الملح محل شك وتُهمة بأن تكون من دعاوى الدجالين وخرافاتهم، لا سيما وقد اقترن بها ما هو غريب من اشتراط أن تكون عذراء، وأن تفعل ذلك فور استيقاظها من النوم: فكل هذا يثير الشكوك حول إباحة هذه الطريقة.
وفي الصحيحين أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يعوذ بعض أهله يمسح بيده اليمنى ويقول: «اللهم ربّ الناس أذهب الباس، واشف أنت الشافي، لا شفاء إلا شفاؤك، شفاءً لا يغادر سقماً» وما صح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من الأذكار والأدعية التي يتعوذ ويسترقي بها كثير يُلتمس في مظانه من كتب الحديث، والكتب التي جمعت أذكار النبي صلى الله عليه وسلم، وأدعيته الثابتة بالأسانيد الصحيحة.
فما دام المرض معلوما، فالأصل أخذ الدواء المقرر في شأنه علميًا، مع استعمال الرقية الشرعية.
تتمحور اهتماماتها حول الأدوية والتثقيف الصحي وكتابة المقالات الطبية.
وخاصة إذا كان المخبر بذلك ليس مستقيمًا في دينه ولا ثقة، فإنه يتأكد أن يكون ذلك من الخرافات والخزعبلات التي يخترعها بعض الأفاكين لخديعة الناس وابتزازهم والاستيلاء على أموالهم.